وكان الطاقم يعمل في الغواصة "إتش إم إس فيجيلنت"، وهي واحدة من 4 غواصات تابعة للبحرية الملكية، وتشغل نظام ترايدنت الصاروخي النووي.
وقال متحدث باسم البحرية الملكية: "لا نتسامح مع تعاطي المخدرات من قبل أحد أفراد قواتنا. من نكتشف أنهم لا يرقون لمعاييرنا المرتفعة يواجهون التسريح من الخدمة".
وأكدت صحيفة "ديلي ميل" أن الفحوص التي أثبتت تعاطي البحارة المخدرات، أجريت في وقت كانت الغواصة فيه راسية في الولايات المتحدة لتسليحها برؤوس نووية وإجراء أعمال بها، فيما كان البحارة يقيمون في فنادق على الشاطئ.