ثلاث كلمات رئيسية يتشوّق اطفالك لسماعها.
البحوث تدعم حدس الأبوة والأمومة وتُظهر كيف ان العلاقات الأسرية تؤثر على إيمان أطفالنا. أكدت دراسة ان واحدة من الديناميات العلائقية في أكثر من 300 عائلة على مدى 35 عاما حللت قوة الدفء بين الأجيال. وكان دفء الأسرة أكثر ارتباطا بإرسال الإيمان أكثر من أي عامل عالق آخر (بما في ذلك مقدار الاتصال بين الأجيال ونوع الاتصال وعدد الأطفال في الأسرة).
وبعبارة أخرى، الأسر التي كان الآباء والأمهات والأطفال فيها على اتصال دائم كانو أطفالهم أكثر عرضة للايمان بوالديهم. وحتى نسمح لأطفالنا أن يعرفون أننا نحبم.
فكيف يمكننا التواصل مع أطفالنا؟ أولا، من خلال كلماتنا.
إن كنت تبحث عن الإيمان بالأسرة والعلاقات، فهناك ثلاث كلمات يتوق أطفالك أن تقولها لهم: فمثلاً 'أنا مثلك'. وكلمة 'أنا أحبك 'أكثر من مرة يمكن الاعتماد عليها.
لكن هل يعرفون أنك فرح بهم فعلا كأشخاص؟
ما زلت أتعلم كيفية التواصل مع أطفالي الذين أحبهم. ولكن الأبحاث دفعتني ليس فقط لأخبار أطفالي 'أنا مثلك'، ولكن أيضا أن أقول لهم ...
'أنا مجنون بك'
'أحب قضاء الوقت معك'
'أنا فخور جدا لكوني امك '.
كيف يمكننا التواصل مع أطفالنا؟ من خلال وجوهنا.
إن أحد أهدافي - وهو هدف لا أحققه دائما - هو أنه عندما يسير أطفالي الى الباب، حتى ولو لم أقل كلمة، فإن وجهي سيقول لهم إنني افخر بهم. أنهم سيعرفون دون شك من أن أمهم سعيدة برؤيتهم.
0 التعليقات:
إرسال تعليق